بعده اتفاقيات.. ملتقى الأعمال المصري المغربي: انطلاقة جديدة وخطوه غير مسبوقة نحو التعاون الاقتصادي المستدام بين مصر والمغرب.. والمهندس هيثم حسين يقدم الشكر لملك “المغرب” يؤكد.. المغرب تتمتع بموقع استراتيجي كبوابة لإفريقيا واوروبا
تقرير بقلم : محمد أبوالخير
المهندس هيثم حسين مؤسس منظومه “omc” : أوجه الشكر لجلالة الملك محمد السادس تقديرًا لجهوده المستمرة في تحقيق التنمية الشاملة وتعزيز أواصر التعاون المشترك بين مصر والمغرب..
مؤسس منظومه “omc” الأمة العربية تمتلك الإمكانات والطموح لتكون نموذجًا للتكامل والاستدامة.. ومستقبل الشعوب يبنى بالعمل المشترك لتحقيق التطلعات المشتركة..
الشريك الاستراتيجي للملتقى: اتحاد الدول العربية يمتلك إمكانيات هائله.. ويُمكنه أن يصبح قوة سياسية واقتصادية قادرة على المنافسة عالميًا والتأثير بفعالية. ودعا إلى تبني توصيات المؤتمر، ومنها إنشاء صندوق استثماري مشترك لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المغرب ومصر..
في حدث اقتصادي فريد وكبير، شارك “مجمع عمال مصر” كشريك استراتيجي ورئيسي بملتقى الأعمال المشترك، المصري المغربي، مؤكدًا على أهمية التعاون بين مصر والمغرب لتعزيز وتحقيق طفره تنموية استثماريه مستدامة بين البلدين الشقيقين بشكل عام.
وقد شارك مجمع عمال مصر المنظومة الاقتصادية المستدامة بملتقى الأعمال المصري المغربي، السبت الماضي بفندق تريامف لاكشري بالتجمع الخامس بالقاهرة.
أفاد مجمع عمال مصر بأنه الشريك الاستراتيجي والراعي الرسمي الرئيسي لملتقى الاستثمار المغربي المصري، والذي يشمل الاحتفاء بجلالة الملك محمد السادس، بالتعاون مع مؤسسة أبناء المغرب بمصر للتنمية برئاسة الدكتورة سميرة العشيري سيده الأعمال المغربيه ورئيس الوفد المغربي بوجه خاص.
حيث يهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين، مع التركيز على فرص التنمية المستدامة ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة كذلك توطيد العلاقات بين مصر والمغرب في مختلف المجالات.
و شهد الملتقى حضور نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين ، حيث تم استعراض فرص الاستثمار وتوقيع عدد من الاتفاقيات التي تعزز الشراكة الاقتصادية. كما شكل الملتقى منصة للتواصل المباشر بين المستثمرين من مصر والمغرب، بما ساهم في فتح آفاق جديدة للتعاون التجاري.
وعلى ضوء ذلك الحدث.. وجه المهندس هيثم حسين، رئيس مجلس إدارة مجمع عمال مصر من خلال كلمته، الشكر لجلالة الملك محمد السادس تقديرًا لجهوده المستمرة في تحقيق التنمية الشاملة وتعزيز أواصر التعاون المشترك بين مصر والمغرب. كما أثنى على الأستاذة سميرة العشيري لدورها البارز في دعم وتنسيق المؤتمر والاحتفاء بجلالة الملك محمد السادس.
**أبرز ما تم في الملتقى:**
– توقيع اتفاقيات استثمارية جديدة.
– استعراض فرص التعاون في القطاعات الصناعية والزراعية والطاقة المتجددة.
– الدعوة لإنشاء صندوق استثماري مشترك لدعم المشروعات التنموية الصغيرة والمتوسطة.
حضر الملتقى نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين والدبلوماسيين المصريين والمغاربه لبحث وعرض فرص الاستثمار وتوقيع عدد من الاتفاقيات التي تعزز الشراكة الاقتصادية المستدامه بين البلدين عامه.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين، مع التركيز على فرص التنمية المستدامة ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة كذلك توطيد العلاقات بين مصر والمغرب في مختلف المجالات الاقتصادية.
وأكد “حسين” أن نموذج التعاون بين مصر والمغرب يُعد مثالًا يُحتذى به، حيث يتمتع المغرب بموقع استراتيجي كبوابة لإفريقيا وأوروبا، في حين تُعتبر مصر قلب الدول العربية والشرق الأوسط. وأشار إلى أن البلدين يمتلكان الإمكانات اللازمة ليصبحا قاطرتين للتنمية الإقليمية والعربية.
وأضاف “حسين” أن السوق المغربي يتميز بفرص واعدة في القطاعات الصناعية والزراعية والطاقة المتجددة، بينما تمثل مصر مركزًا للصناعات الثقيلة والمنتجات الغذائية والتكنولوجية. وأكد ضرورة استغلال هذه الميزات لتحقيق شراكات استراتيجية مستدامة تتجاوز التبادل التجاري لتشمل تنفيذ مشروعات مشتركة تخدم البلدين.
وأشاد بالسوق المغربي لما يتميز به من تنوع وعمق، واعتبره بوابة للتوسع نحو إفريقيا وأوروبا بشكل عام .
وأكد “المهندس هيثم حسين” أن اتحاد الدول العربية يُمكنها من أن تصبح قوة سياسية واقتصادية قادرة على المنافسة عالميًا والتأثير بفعالية. ودعا إلى تبني توصيات المؤتمر، ومنها إنشاء صندوق استثماري مشترك لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المغرب ومصر، وتطوير سياسات اقتصادية موحدة تعزز التبادل التجاري، وإنشاء مركز بحثي عربي مشترك لتعزيز الابتكار ودراسة الفرص الاستثمارية، بالإضافة إلى تعزيز الربط اللوجستي بين البلدين وإطلاق منصة رقمية شاملة تضم بيانات السوقين المصري والمغربي.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين، مع التركيز على فرص التنمية المستدامة ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة كذلك توطيد العلاقات بين مصر والمغرب في مختلف المجالات.
و شهد الملتقى حضور نخبة من رجال الأعمال والمستثمرين ، حيث تم استعراض فرص الاستثمار وتوقيع عدد من الاتفاقيات التي تعزز الشراكة الاقتصادية. كما شكل الملتقى منصة للتواصل المباشر بين المستثمرين من مصر والمغرب، بما ساهم في فتح آفاق جديدة للتعاون التجاري.
وجه المهندس هيثم حسين، رئيس مجلس إدارة مجمع عمال مصر، الشكر لجلالة الملك محمد السادس تقديرًا لجهوده المستمرة في تحقيق التنمية الشاملة وتعزيز أواصر التعاون المشترك بين مصر والمغرب. كما أثنى على الأستاذة سميرة العشيري لدورها البارز في دعم وتنسيق المؤتمر والاحتفاء بجلالة الملك محمد السادس.
وأشار “حسين” الي أن القيادة السياسية المصرية تحت توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي تضع التعاون مع الدول العربية في صدارة أولوياتها، مشيرًا إلى أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة بين الأشقاء العرب في مختلف المجالات. وأضاف أن العلاقات بين مصر والمغرب ليست فقط أخوية، بل تمتد إلى روابط اقتصادية تهدف إلى تحقيق التنمية المشتركة وتعزيز العلاقات الثنائية عامه.
وأوضح “حسين” أن اللقاء الحالي ليس مجرد فعالية اقتصادية، بل تجسيد لروح القومية العربية التي تجمع البلدين لتحقيق الأهداف الكبرى. وأشار إلى أن القومية العربية ليست مجرد شعار، بل عقيدة تتجلى في الأفعال اليومية والخطوات الملموسة نحو التكامل والتنمية، معتبرًا أن قوة الأمة العربية تكمن في وحدتها وقدرتها على العمل المشترك لتجاوز التحديات وتحقيق مصالح الشعوب.
وأكد “حسين” أن نموذج التعاون بين مصر والمغرب يُعد مثالًا يُحتذى به، حيث يتمتع المغرب بموقع استراتيجي كبوابة لإفريقيا وأوروبا، في حين تُعتبر مصر قلب الدول العربية والشرق الأوسط. وأشار إلى أن البلدين يمتلكان الإمكانات اللازمة ليصبحا قاطرتين للتنمية الإقليمية والعربية.
وأضاف “حسين” أن السوق المغربي يتميز بفرص واعدة في القطاعات الصناعية والزراعية والطاقة المتجددة، بينما تمثل مصر مركزًا للصناعات الثقيلة والمنتجات الغذائية والتكنولوجية. وأكد ضرورة استغلال هذه الميزات لتحقيق شراكات استراتيجية مستدامة تتجاوز التبادل التجاري لتشمل تنفيذ مشروعات مشتركة تخدم البلدين.
وأكد “المهندس هيثم حسين” أن اتحاد الدول العربية يُمكنها من أن تصبح قوة سياسية واقتصادية قادرة على المنافسة عالميًا والتأثير بفعالية. ودعا إلى تبني توصيات المؤتمر، ومنها إنشاء صندوق استثماري مشترك لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المغرب ومصر، وتطوير سياسات اقتصادية موحدة تعزز التبادل التجاري، وإنشاء مركز بحثي عربي مشترك لتعزيز الابتكار ودراسة الفرص الاستثمارية، بالإضافة إلى تعزيز الربط اللوجستي بين البلدين وإطلاق منصة رقمية شاملة تضم بيانات السوقين المصري والمغربي.